إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 6 مايو 2011

فكردينى السلفيه فى مصر 6

ان السلفيين كما اوضحنا يتهون الناس بالتقصير فى عقيدتهم ودينهم ولا يرحمون من هم اعلم منهم ولهم السبق فى الدعوه عنهم كالاخوان وعلماءهم الافاضل ويتناقضون فى اراءهم الفكريه والسياسيه ويتمسكون بالقشور ولا يتطرقون الى اصول الدين وان تطرقوا اليها تخبطوا دون وعى
واذا تطرقوا الى الامور الفكريه والسياسيه اقاموا الدنيا عليهم لعدم خبرتهم ويظنون ان الجميع ضالين وهم افضل الناس والفرقه الناجيه وبمناسبه الفرقه الناجيه فجميع الطوائف تؤل الحديث وتنزله عليها فالشيعه مثلا يعتقدون انهم الفرقه الناجيه ولهم كتب وابحاث وروايات فى تلك المساله وغيرهم ايضا يرون انهم الفرقه الناجيه
والسلفييون يتخذون من التدين الشكلى اساسا واصلا لهم كما يقر بذلك المفكر فهمى هويدى ومن قبل الدكتور الغزالى ومحمد سليم العوا
وهم يرون ان السلف هو الطريق السليم وجميعنا يقر بذلك لكنهم لا يفعلون ما يقولون فلم ياخذوا مثلا بفكر ولا بمنطق الامام ابى بكر الصديق رضى الله عنه فى الدين او الحكم ويترجموا اعماله كانها تاريخ فحسب ويستبدلوا بها اقوال ابن باز وابن عثيمين وغيرهم فهم علماءهم الحقيقين ولبس ابى بكر وعمر والسلف الصالح كما يدعون وابى بكر من هو هو امير المؤمنين وخير الناس بعد النبى صلى الله عليه وسلم
هو عبد الله، بن عثمان، بن عامر، بن كعب، بن سعد، بن تيم، بن مرة، بن كعب، بن لؤي، بن غالب. يجتمع مع النبي r في مرة بن كعب، كنيته أبو بكر. وعثمان هو اسم أبي قحافة. وأم أبي بكر سلمى. وتكنى أم الخير، بنت صخر بن عامر، ابنة عم أبيه، أسلمت وهاجرت.
ولد أبو بكر بعد الفيل بسنتين وستة أشهر (). كان معظمًا في قريش، محببًا، مؤلفًا، خبيرًا بأنساب العرب وأيامهم()، وكانوا يألفونه لمقاصد التجارة ولعلمه وإحسانه، وفي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: «لما ابتلي المسلمون خرج أبو بكر مهاجرًا نحو أرض الحبشة حتى بلغ برك الغماد () لقيه ابن الدغنة () أمير من أمراء العرب سيد القارة () فقال: أين تريد يا أبا بكر؟ فقال أبو بكر: أخرجني قومي فأريد أن أسيح في الأرض وأعبد ربي».
أول من آمن بالرسول باتفاق أهل الأرض أربعة: أول من آمن به من الرجال أبو بكر، ومن النساء خديجة، ومن الصبيان علي، ومن الموالي زيد بن حارثة. وفي صحيح البخاري عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: «كنت جالسًا عند النبي r إذ أقبل أبو بكر آخذًا بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته، فقال النبي r: أما صاحبكم فقد غامر() فسلم، وقال: يا رسول الله إنه كان بيني وبين ابن الخطاب شيء فأسرعت إليه ثم ندمت، فسألته أن يغفر لي فأبى علي، فأقبلت إليك. فقال: يغفر الله لك يا أبا بكر ثلاثًا. ثم إن عمر ندم فأتى منزل أبي بكر فسأل: أثم أبو بكر؟ قالوا: لا. فأتى النبي r فسلم عليه فجعل وجه رسول الله r يتمعر() حتى أشفق أبو بكر () فجثى على ركبتيه فقال يا رسول الله: والله إنا كنت أظلم مرتين () فقال النبي r: «إن الله بعثني إليكم فقلتم: كذبت، وقال أبو بكر: صدق، وواساني بنفسه وماله() فهل أنتم تاركو لي صاحبي مرتين. فما أوذي بعدها»(). لما أراد المشركون أن يضربوا رسول الله r أو يقتلوه بمكة دافع عنه الصديق فضربوه، عن عروة بن الزبير قال سألت عبد الله بن عمرو عن أشد ما صنع المشركون برسول الله r، قال: رأيت عقبة بن أبي معيط جاء إلى النبي r وهو يصلي فوضع رداءه في عنقه فخنقه خنقًا شديدًا، فجاء أبو بكر حتى دفعه عنه فقال: أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم () وفي حديث أسماء: فأتى الصريخ إلى أبي بكر، فقال: أدرك صاحبك. قالت: فخرج من عندنا وله غدائر أربع وهو يقول: ويلكم أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله. فلهوا عنه وأقبلوا على أبي بكر، فرجع إلينا أبو بكر فجعل لا يمس شيئًا من غدائره إلا رجع معه ()(
)
.
أبو بكر أول من دعا إلى الله، وكان له قدر عند قريش لما فيه من المحاسن، فجعل يدعو الناس إلى الإسلام من وثق به، فأسلم على يديه أكابر أهل الشورى: عثمان، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو عبيدة، وهذا أفضل عمل. وكان يخرج مع النبي r يدعو معه الكفار إلى الإسلام في المواسم ويعاونه معاونة عظيمة في الدعوة، بخلاف غيره. كان يجاهد الكفار مع الرسول r قبل الأمر بالقتال بالحجة والبيان والدعوة، كما قال تعالى: }فَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا{ وهذه السورة -سورة الفرقان- مكية نزلت قبل أن يهاجر النبي r وقبل أن يؤمر بالقتال. فكان أبو بكر أسبق الناس وأكملهم في أنواع الجهاد بالنفس والمال، فإنه جاهد قبل الأمر بالقتال وبعد الأمر بالقتال، منتصبًا للدعوة إلى الإيمان بمكة والمدينة يدعو المشركين ويناظرهم، ولهذا قال النبي r في الحديث الصحيح: «إن أمن الناس علي في صحبته وذات يده أبو بكر»() فالصحبة بالنفس، وذات اليد هو المال. فأخبر النبي r أنه أمن الناس عليه في النفس، والمال (). وكل آية نزلت في مدح المنفقين في سبيل الله فهو أول المرادين بها من الأمة، مثل قوله تعالى: }لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا{() فالذين سبقوا إلى الإنفاق والقتال قبل الحديبية أفضل ممن بعدهم. وأبو بكر أفضل من هؤلاء كلهم، فإنه من حين آمن بالرسول r ينفق ماله ويجاهد بحسب الإمكان.
لا ريب أن الفضيلة التي حصلت لأبي بكر في الهجرة لم تحصل لغيره من الصحابة بالكتاب والسنة والإجماع فتكون هذه الأفضلية ثابتة له دون عمر وعثمان وعلي وغيرهم من الصحابة، قال الله تعالى: }إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا{ الآية (). الصديق أتقى الأمة بالكتاب والسنة، قال تعالى: }وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى * وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى * إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى{() وذكر غير واحد من أهل العلم أنها نزلت في قصة أبي بكر فذكر ابن جرير في تفسيره بإسناده عن عبد الله بن الزبير وغيره: أنها نزلت في أبي بكر. وكذلك ذكر ابن أبي حاتم والثعلبي أنها نزلت في أبي بكر عن عبد الله وعن سعيد بن المسيب. وذكر ابن أبي حاتم في تفسيره: حدثنا أبي، حدثنا محمد بن أبي عمر العدني، حدثنا سفيان، حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، قال: أعتق أبو بكر سبعة كلهم يعذب في الله: بلالاً، وعامر بن فهيرة، والنهدية، وابنتها، وزنيرة، وأم عبيس، وأمة بني المؤمل. قال سفيان: فأما زنيرة فكانت رومية وكانت بني عبد الدار، فلما أسلمت عميت، فقالوا أعمتها اللات والعزى، قالت: فهي كافرة باللات والعزى. فرد الله إليها بصرها، وأما بلال فاشتراه وهو مدفون في الحجارة، فقالوا: لو أبيت إلا أوقية لبعناكه فقال أبو بكر: لو أبيتم إلا مائة أوقية لأخذته. قال: وفيه نزلت }وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى{ إلى آخر السورة (
)
.
كان رضي الله عنه يقضي ويفتي بحضرة النبي r ويقره، ولم تكن هذه المرتبة لغيره ففي الصحيح أن أبا بكر قال يوم حنين: «لا ها الله إذًا لا يعمد إلى أسد من أسود الله ورسوله يقاتل عن الله عز وجل وعن رسوله فيعطيك سلبه. فقال النبي r: صدق فأعطه إياه فأعطاه» الحديث (
)
. وفي الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: كان أبو بكر أعلمنا بالنبي r(
)
.
وقد ذكر غير واحد مثل منصور بن عبد الجبار السمعاني () وغيره إجماع أهل العلم على أن الصديق أعلم الأمة. وهذا بين؛ فإن الأمة لم تختلف في ولايته في مسألة إلا فصلها هو بعلم يبينه لهم وحجة يذكرها لهم من الكتاب والسنة، وذلك لكمال علم الصديق وعدله ومعرفته بالأدلة التي تزيل النزاع، وكان عامة الحجج التي تزيل النزاع يأتي بها الصديق ابتداء، وقليل من ذلك يقوله عمر أو غيره فيقره أبو بكر()، وكان إذا أمرهم أطاعوه. كما بين لهم موت النبي r() وتثبيتهم على الإيمان() ثم بين لهم موضع دفنه() وبين لهم ميراثه() وبين لهم قتال مانعي الزكاة لما استراب فيه عمر() وبين لهم أن الخلافة في قريش() وتجهيز جيش أسامة() وبين لهم أن عبدًا خيره الله بين الدنيا والآخرة(). واستعمله النبي r على أول حجة حجت من مدينة النبي r وعلم المناسك أدق ما في العبادات، ولولا سعة علمه لم يستعمله، ونادى أن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان. وأردفه بعلي فقال: أمير أو مأمور؟ قال: بل مأمور. فأمَّر أبا بكر على علي فكان ممن أمره النبي r أن يسمع ويطيع لأبي بكر رضي الله عنهما. وكذلك الصلاة استخلفه عليها ولولا علمه لم يستخلفه. ولم يستخلف غيره لا في حج ولا في صلاة. وكتاب الصدقة التي فرضها رسول الله r أخذه أنس من أبي بكر وهو أصح ما روي فيها ()، وعليه اعتمد الفقهاء، وغيره في كتابه ما هو متقدم منسوخ، فدل على أنه أعلم بالسنة الناسخة. ولم يحفظ له قول يخالف فيه نصًا، وهذا يدل على غاية البراعة والعلم. وفي الجملة لا يعرف لأبي بكر مسألة من الشريعة غلط فيها، وقد عرف لغيره مسائل كثيرة كما بسط في موضعه (). وتنازعت الصحابة بعده في مسائل مثل الجد والإخوة، ومثل العمريتين، ومثل العول وغير ذلك من مسائل الفرائض. وتنازعوا في مسألة الحرام، والطلاق الثلاث بكلمة واحدة، والخلية، والبرية، وألبتة، وغير ذلك من مسائل الطلاق. وكذلك تنازعوا في مسائل صارت مسائل نزاع بين الأمة إلى اليوم. ثم الأقوال التي خولف فيها الصديق بعد موته قوله فيها أرجح من قول من خالفه بعد موته، وطرد ذلك الجد والإخوة... وجواز فسخ الحج إلى العمرة بالتمتع، وثبت عن ابن عباس أنه كان يفتي بكتاب الله، فإن لم يجد فبما في سنة رسول الله، فإن لم يجد أفتى بقول أبي بكر، وعمر مقدمًا لهما على قول غيرهما. وثبت عن النبي r أنه قال: «اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل»()().)
أهل العلم يقولون: أزهد الناس بعد رسول الله r الزهد الشرعي أبو بكر، وعمر؛ وذلك أن أبا بكر كان له مال يكسبه فأنفقه كله في سبيل الله. وتولى الخلافة فذهب إلى السوق يبيع ويكتسب، فلقيه عمر وعلى يديه أبراد، فقال له: أين تذهب؟ قال: أظننت أني تركت المعيشة لعيالي. فأخبر بذلك أبا عبيدة والمهاجرين ففرضوا له شيئًا، فاستحلف عمر وأبا عبيدة فحلفا له أنه يباح له أخذ درهمين كل يوم. ثم ترك ماله في بيت المال. ثم لما حضرته الوفاة أمر عائشة أن ترد إلى بيت المال ما كان قد دخل في ماله من مال المسلمين، فوجدت جرد قطيفة لا يساوي خمسة دراهم، وحبشية ترضع ابنه، وعبدًا حبشيًا، وناضحًا، فأرسلت بذلك إلى عمر فقال: عبد الرحمن بن عوف له : أتسب هذا عيال أبي بكر؟ فقال: كلا ورب الكعبة لا يتأثم منه أبو بكر في حياته وأتحمله أنا بعد موته. وقال: يرحمك الله يا أبا بكر لقد أتعبت الأمراء بعدك()(). وكذلك لم يختلف علماء الإسلام في ذلك كما هو قول مالك وأصحابه، وأبي حنيفة وأصحابه، وأحمد وأصحابه، وداود وأصحابه، والثوري وأصحابه، والليث وأصحابه، والأوزاعي وأصحابه، وإسحاق وأصحابه، وابن جرير وأصحابه، وأبي ثور وأصحابه. وكما هو قول سائر العلماء المشهورين إلا من لا يؤبه له ولا يلتفت إليه ... ومالك يحكي الإجماع عمن لقيه أنهم لم يختلفوا في تقديم أبي بكر، وعمر ... حتى كان الثوري يقول: من قدم عليًا على أبي بكر ما أرى أن يصعد له إلى الله عمل. رواه أبو داود في سننه ( وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة، وسعيد بن أبي عروبة، وأمثالهم من علماء البصرة، وسعيد بن عبد العزيز وغيره من علماء الشام، وعمرو بن الحارث، وابن وهب وغيرهم من علماء مصر. ومثل عبد الله بن المبارك ووكيع بن الجراح وعبد الرحمن بن مهدي، وأبي يوسف، ومحمد بن الحسن، وإسحاق بن إبراهيم، وأبي عبيد. ومثل البخاري، وأبي داود، وإبراهيم الحربي، ومثل الفضيل بن عياض وأبي سليمان الدايراني، ومعروف الكرخي، والسري السقطي، والجنيد، وسهل بن عبد الله التستري، ومن لا يحصي عددهم إلا الله ممن له في الإسلام لسان صدق، كلهم يجزمون بتقديم أبي بكر، وعمر، كما يجزمون بإمامتهما، مع فرط اجتهادهم في متابعة النبي r وموالاته. فهل يوجب هذا إلا ما علموه من تقديمه هو لأبي بكر وعمر وتفضيله لهما بالمحبة والثناء والمشاورة وغير ذلك من أسباب التفضيل، ولما سئل الرشيد مالك بن أنس عن منزلتهما من النبي r قال: منزلتهما منه في حياته كمنزلتهما منه في مماته، فقال: شفيتني يا مالك، شفيتني يا مالك ()(
وقد افضنا فى الحديث عن ابى بكر رضى الله عنه لنخرج قليلا عن النص فموضوع السلفيه طويل للغايه ولنذكر انفسنا بخير السلف ابى بكر الصديق رضى الله عنه افضل الناس بعد النبى وهو خير السلف الذى لم يذكره السلفييون الا قليلا فى كتبهم وبرامجهم وخطبهم وتجد اكثر الناس ذكرا هم ابن تيميه وابن باز وابن عثيمين لا حول ولا قوه الا بالله
وقد اجمعت الامه على خلافه ابى بكر رضى الله عنه )
.
).
فاين السلفييون من فقه ابى بكر وعلمه الم يقراو التاريخ بعقولهم الم يحكموا عقولهم ولو مره واحده فيما يقراون
لقد نبهت الثوره المصريه بعضهم كما اوضحنا سلفا فخرجوا عن غفلتهم ونظريه الاتباع دون عقل واعماله نظريه (انا وجنا قومنا على امه وانا على اثارهم لمهتدون)دون تدقيق وتمحيص واعمال العقل فيما يعرض فقد يكون من استقوا منه العلم والراى ضال او مخرف او منحرف فلماذا جعلوا الدين شريعه الائئمه وليس القران والسنه واتباع السلف فيما يوافق القران والسنه الصحيحه فلماذا تمسكوا باراء الرجال وتمسكوا بحرفيه النصوص دون مماشاتها للواقع وللافضل دون اجتهاد فقهى منتج لصالح الشريعه الم يجتهد ابى بكر وعمر لماذا يسمون المجتهد خارج عن المله لماذا يقرون بان الراى المخالف لهم فسق وبدعه اليس الاسلام يسرا وللجميع اليس الفقه والعلم الشرعى لعموم المسلمين ام هو قاصر عليهم اليس فى التشريع الاسلامى مجالا واسعا وخاصه فى الفروع للاجتهاد واعمال العقل وانزال النص على الواقع والاجتهاد فيه متماشيا مع مقاصد الشريعه لماذا يرفضون دعوالت الاصلاح والاجتهاد للخطاب الدينى لماذا خطابهم متكبر ومتعالى ومنفرد وغبى احيانا ومذبذب احيانا اخرى واراءهم متناقضه ومختلفه حتى مع ذويهم لماذا لا يوقرون الا ما يوافق هواهم ويسخرون من غيرهم الاجابه على تلك الاسئله واحده وهى لانهم الفرقه الناجيه من النار التى اخبر عنها حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وما عداهم من اهل الجحيم 
 



   








 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق